استنكرت القوات الخاصة التابعة للجيش الليبي "أعمال العنف التى تخل بالأمن الليبي"، مؤكدة "أنها غير مسؤولة عن أية تصرفات فردية لبعض أفرادها"، مشيرةً إلى ان "جميع أبناء الوطن تحت طائلة القانون"، مشددة على "عدم مسؤوليتها عن تصرفات بعض أفرادها "غير المنضبطين".
وأشارت إلى "أنها تسعى لاستتباب الأمن وفرضه"، منبهةً على "عدم إدخالها في ما يقترفه أفراد عشوائيين، وغير منضبطين من أعمال مضله أو مغرية"، مشيرةً إلى ان "هدفها هو حماية ونصر الحق".
وشهدت مدينة بنغازي الليبية سلسلة تفجيرات في عدد من مساجدها، أخرها كان في مسجد منطقة الماجوري نتج عنه "قتيل و62 جريحا".